في هذه الرواية كان بلزاك أميل إلى انتهاج الواقعية التي صوّر من خلالها امرأة في الثلاثين وإن ظلّ الإطار مصاغاً بروح الرومانسية. وهي رواية استلهمها من شخصية امرأة حقيقية اعتادت أن تراسله تقديراً واحتراماً لأدبه وفنه، ومن بين الأحداث الواردة في خطاباتها إليه ما يكشف عن أنّ الكثير من وقائعها واقعي.رواية..